ما الذي سيحدث إذا قمت بالإجهاض الطبي بعد الأسابيع التسعة الأولى من الحمل؟

مزيد من المعلومات:-
تم إثبات أن الإجهاض الطبي أكثر فعالية في الثلث الأول من الحمل (12 أسبوع) وأنه ناجح ضمن الثلث الثاني من الحمل ¹³ . لكن كلما طالت فترة الحمل، إزداد خطر حصول تعقيدات. هناك زيادة في عدد العمليات الجراحية بسبب فشل الدواء أو شدة النزيف. ^{17 104 105}

مدة الحمل % نسبة النساء اللواتي يحتجن إلى مزيد من العناية الطبية*

0 – 49 يوماً (0-7 أسابيع) 2 %

40 – 63 يوماً(7-9 أسابيع) 2.5 %
 
64 – 70 يوماً(9-10 أسابيع) 2.7 %

71 – 77 يوماً(10 – 11 أسابيع) 3.3 %

77 – 84 يوماً(11 – 12 أسبوع) 5.1%
85 – 91 يوماً( 12 – 13 أسبوع) 8%
لحالات الحمل بين 49 و 64 يوم (7 – 9 أسابيع)، 0.2% من النساء ممكن أن تحتاج إلى

عملية طارئة بالكحت بالشفط بسبب النزيف ²² . (أو 1 بين 500 إمرأة تمر بالإجهاض الطبي). هذا مماثل لخطر الصدمة التأقية (وهي تشكل خطراً كبيراً على الحياة) بعد تناول البنسلين. ⁵⁷
لحالات الحمل بين 64 وحتى 93 يوماً (9 إلى 13 أسبوع)، 0.4% من النساء قد تحتاج إلى عملية طارئة بالقحط بالشفط بسبب النزيف ²⁰ . حتى في حالات الحمل التي تخطت الأسابيع الثلاثة عشرة، فقط 5.2 % من النساء قد تحتاج إلى تدخل جراحي بسبب إستمرار الحمل أو الإجهاض الغير كامل. ⁵⁴
في العام 2004 أشارت "الإرشادات العيادية من الكلية الملكية لأخصائي النساء والولادة المعتمدة على الأدلة بأن العلاج الطبي بإستعمال ميفبريستون مع ميسوبروستول تشكل بديل فعال وآمن للجراحة في الفترة بين 9 – 13 أسبوع من الحمل." ²⁰
إذا لم تملك المرأة أي خيار قانوني ولم تستعمل هذه الخدمة فمن المرجح أن تستعمل الإساليب غير الآمنة
هناك العديد من الأساليب الخطرة مثل وضع أدوات حادة داخل المهبل، تناول المواد الكيماوية السامة مثل مبيض الغسيل أو ضرب البطن لتسبيب الإجهاض ³² .
إنه أكثر أمنناً للنساء أن يستعملن الإجهاض الطبي بدل الأساليب الأخرى